مراد بوليف/كابريس
يقول أحمد شوقي قُم لِلمُعَلِّمِ وَفِّهِ التَبجيلاكادَ المُعَلِّمُ أَن يَكونَ رَسولاأَعَلِمتَ أَشرَفَ أَو أَجَلَّ مِنَ الَّذييَبني وَيُنشِئُ أَنفُساً وَعُقولا.قصيدة عمل بيها تلاميذ عندما كرموا أساتذتهم بما يعرف بترند الشكلاط المنتشر هذه الأيام على تطبيق تيك توك .مبادرة يجب الوقوف عندها و مواكبتها و حتى تعميمها لنرد شيء من رجال و نساء النواب عمرهم في تلقين أجيال و أجيال العلم و الأخلاق .رسالة أرسلها هؤلاء التلاميذ مفادها أن الأستاذ له مكانة سامية في المجتمع و ما اقدموا عليه سوى جزء يسير من امتنانهم لمن علمهم حرف فسروا له عبدا على قول المثل العربي.بمثل هذه المبادرات نصلح صدور الأساتذة و مبادرة ستزيد من مثابرتهم على إعطاء كل ما لديهم من أجل جيل متماسك عنوانه الجد و التعلم و خدمة الصالح العام .نحي هذه المبادرة الراقية التي تعبر على حس المسؤولية لدى أجيال الصاعدة و احترام مكانة كل شخص.