شارك سعادة سفير مملكة لدى إيرلندا الدكتور لحسن مهراوي، بصفته عميد مجموعة السفراء العرب في دبلن، في الاجتماع التالي مع الجانب الإيرلندي لبحث التطورات الأخيرة في الشرق الأوسط:
- 21 نوفمبر، لقاء مع معالي ليو فارادكار، رئيس وزراء ايرلندا (Taoiseach)
- 23 نوفمبر، لقاء مع سعادة جيري بوتيمر، رئيس مجلس الشيوخ الأيرلندي
(كاثاويرليتش) - 15 نوفمبر، لقاء مع إيفانا باسيك، زعيمة حزب العمل.
وخلال هذه الاجتماعات، سلط سعادة السفير والسفراء العرب ومنظمة التعاون الإسلامي الضوء على آخر التطورات والوضع المأساوي على الأرض، ودعا السلطات الأيرلندية إلى اتخاذ خطوات طارئة من أجل: - وقف فوري لإطلاق النار وإنهاء الأعمال القتالية بين إسرائيل وحركة حماس.
- حماية المدنيين.
- احترام القانون الدولي الإنساني.
- احترام قرارات الأمم المتحدة.
- مساعدات إنسانية عاجلة لغزة.
- العودة إلى عملية السلام بين فلسطين وإسرائيل.
- تعزيز حل الدولتين لتسوية الصراع
واغتنم سعادة سفير هذه الفرص ليؤكد على الالتزام الراسخ والدور القيادي لجلالة الملك المغربي، رئيس لجنة القدس، تجاه القضية الفلسطينية والحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني في إقامة دولته المستقلة داخل فلسطين. حدود الرابع من يونيو عام 1967، وعاصمتها القدس الشرقية، وتعيش جنباً إلى جنب مع إسرائيل بسلام وأمن.
كما أعرب السفير عن تقديره الكبير لاستعداد السلطات الأيرلندية لعقد هذه الاجتماعات، وأعرب عن شكره لحكومة وبرلمان ايرلندا على التزامهم وخطواتهم نحو سلام دائم في الشرق الأوسط.
